فضاء من الاستنكارات والصراخ , كانت النية جدية لهتك طبلة أذني , أوباما شاحب الملامح , رؤساء التحرير وجدوا ما يشغلون صفحاتهم البيضاء والصفراء , الاتهامات جاهزة لتتفسير , حتى أن " بو ناجي " أصابه " طشار " تلك الاتهامات .
كنت أبدل نشرة الأخبار بكل مللي , يستحذوني التثاوب من التصريحات الملونة من هنا وهناك . هل يستحق الأمر كل هذا ؟
لا اعتقد , فالقرآن يحترق , ودخانه يلف الزمن , يقول الرسول الأعظم : " إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ما أن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبداً " , فأين حملة الدين ومصابيح الدجى ؟ أين الشموس الطالعة و الأقمار المنيرة ؟
الزهراء ولا ندري أين دفنت , علي قتل بالصلاة بعد أن قتلوه ألف مرة بحروب الغدر والنفاق , الحسين رأسه في مصر وجسده في كربلاء ! والبقية صبوا عليهم السم صباً, وما زالوا ينتظرون " المهدي " لإنهاء المشوار ..
القرآن يحترق حين يتشبث الديكتاتور بأسنانه على كرسيه . باستغلال التجار , بالكذب والحسد و الظلم , بالجهل و الأعلام المزيف,وبأقوام يحملون ثوب الأنبياء ليخفوا أياديهم الملطخة بالدماء .. إن القرآن يحترق فلماذا لم نسمع صراخ الأمة ؟
ربما لاختلاف التوقيت بيني وبينهم , لذلك وسادتي جاهزة لكل صرخة , فأفرشها و أنام .
كنت أبدل نشرة الأخبار بكل مللي , يستحذوني التثاوب من التصريحات الملونة من هنا وهناك . هل يستحق الأمر كل هذا ؟
لا اعتقد , فالقرآن يحترق , ودخانه يلف الزمن , يقول الرسول الأعظم : " إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ما أن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبداً " , فأين حملة الدين ومصابيح الدجى ؟ أين الشموس الطالعة و الأقمار المنيرة ؟
الزهراء ولا ندري أين دفنت , علي قتل بالصلاة بعد أن قتلوه ألف مرة بحروب الغدر والنفاق , الحسين رأسه في مصر وجسده في كربلاء ! والبقية صبوا عليهم السم صباً, وما زالوا ينتظرون " المهدي " لإنهاء المشوار ..
القرآن يحترق حين يتشبث الديكتاتور بأسنانه على كرسيه . باستغلال التجار , بالكذب والحسد و الظلم , بالجهل و الأعلام المزيف,وبأقوام يحملون ثوب الأنبياء ليخفوا أياديهم الملطخة بالدماء .. إن القرآن يحترق فلماذا لم نسمع صراخ الأمة ؟
ربما لاختلاف التوقيت بيني وبينهم , لذلك وسادتي جاهزة لكل صرخة , فأفرشها و أنام .