( اللذة )
القرار ماهو إلا خادم اللذة !
فأي لذة ساحرة بفجرٍ برتقالي ألذ من رؤية هؤلاء السخفاء الذين يتساقطون كمجسمات البولنج , ومكعبات الشطرنج حين يركلها طفلٌ بطرقه أحلامهِ ...
انها الشهوة البرتقالية !
تلك اللذة التي تحتجب بالرموز , فتتفكك هذه السخافات وتدفنها واقفةً بمقبرة السخرية
قل التلذذ !
ولعاب الخيال يجري لامتصاص ثدييها . ثق ان تكاملها يكون بذلك : باخشى ما يهابه المجتمع الواقف على ألواح الجليد : الاذابة بحرارة الجنس ..
لهذا الجسد أول ما قمع في التاريخ و اخر خصمٍ للروح .
أسنانك الربيعية لا تفقه مص الفرَاشات . من عاش مرتزقاً على صدى صوته في الكهوف يلوث فمه مع وهج الصباح
ربما قبائل " الأنوف " لم تكلمك على جسر ساعاتك الرمادية
فهل ستولعه بابط المكتبات ؟
**
" لحمك لذةٌ بأنين الحيوانات "
قالها بوذا وهو يقرأ الانجيل .. بينما كان الدود يمضغ جذوع أجداده
قد قالها بوذا
ألذ مافي الحياة
أننا نموت .. اللهم آمين
القرار ماهو إلا خادم اللذة !
فأي لذة ساحرة بفجرٍ برتقالي ألذ من رؤية هؤلاء السخفاء الذين يتساقطون كمجسمات البولنج , ومكعبات الشطرنج حين يركلها طفلٌ بطرقه أحلامهِ ...
انها الشهوة البرتقالية !
تلك اللذة التي تحتجب بالرموز , فتتفكك هذه السخافات وتدفنها واقفةً بمقبرة السخرية
قل التلذذ !
ولعاب الخيال يجري لامتصاص ثدييها . ثق ان تكاملها يكون بذلك : باخشى ما يهابه المجتمع الواقف على ألواح الجليد : الاذابة بحرارة الجنس ..
لهذا الجسد أول ما قمع في التاريخ و اخر خصمٍ للروح .
أسنانك الربيعية لا تفقه مص الفرَاشات . من عاش مرتزقاً على صدى صوته في الكهوف يلوث فمه مع وهج الصباح
ربما قبائل " الأنوف " لم تكلمك على جسر ساعاتك الرمادية
فهل ستولعه بابط المكتبات ؟
**
" لحمك لذةٌ بأنين الحيوانات "
قالها بوذا وهو يقرأ الانجيل .. بينما كان الدود يمضغ جذوع أجداده
قد قالها بوذا
ألذ مافي الحياة
أننا نموت .. اللهم آمين
هناك تعليق واحد:
وكما عهدت كتاباتك طلاسم لا يفهمها إلا من يعيش في عالمك المبدع .. الموفقية لكَ
إرسال تعليق